إنْ حالَت القوْسُ فَسَهْمي صائِب
في متاهات الحياة المتقلبة، حيث تتبدل الأحوال وتتغير الظروف كتغير فصول السنة، يبرز مثل عربي أصيل يحمل في طياته درسًا عميقًا عن خلق المروءة والثبات على القيم. “إن حالت القوس فسهمي صائب” – هذه العبارة التي تردد صداها عبر القرون، تحمل رسالة خالدة عن النبل الإنساني الذي لا يتزعزع أمام محن الدهر.